
تتقدم أسرة المغفور له سيدي محمد ولد خطري بجزيل الشكر لكل الذين حرصوا على مشاركتها حزنها في هذه المناسبة الأليمة إثر وفاة الفقيد. وتؤكد لجميع من عزوها في هذا المصاب بزيارتها أو عبر الهاتف أو بأي وسيلة أخرى، أن أمارات التعاطف التي أبدوها تجاهها كانت في غاية المواساة لها وتخفيف وطأة الرزء الذي أصابها.