امتدت حملة الاحتجاج والمقاطعة التي يقوم بها المدرسين فى مرحلة الاوائل للتكوين الذي تجريه وزارة التهذيب لصالحهم إلى ولاية كيدي ماغه
وانضموا لحملة مقاطعة التكوين احتجاجا على التعويضات التي وصفوها بالضئيلة
وعبرو عن امتعاضهم من الظروف المزرية، وتعاطي الوزير "الرتيب والمهين" معهم، قائلين إن "الضبابية" تخيم على أجواء هذا التكوين مما يعبر عن "غياب الثقة والمسؤولية بين المدرسين والوزارة"، على حد قولهم
وكانت وزارة التهذيب قد اطلقت أمس تكوينا على البرلمج التربوية الجديدة لصالح 6000 من مدرسي الأقسام الأوائل في المراحل الأساسية والاعدادية والثانوية، في بعض عواصم الولايات.