آراء وتحليلات

من أين لك هذا ؟خالد الفاظل

ثلاثاء, 10/12/2019 - 21:17

لو أنني كنت مكان الرئيس الحالي؛ لقمت بالتصريح عن ممتلكاتي العميقة وإعادة المشبوه منها للخزينة العامة للدولة وأعتذرت للشعب؛ ثم قلصت راتبي إلى نصف قيمته؛ فثلاثة ملايين ونصف أوقية قديمة تكفي لمن لا يدفع إيجار السكن ولا يسدد الفواتير وتنقله مجاني.

موريتانيا...عودة الأمل /د السيد ولد اباه

اثنين, 02/12/2019 - 09:11

لم أتعود على الكتابة في الشأن الداخلي الموريتاني في هذه الصفحة، مراعاةً لمقتضيات الموضوعية والإنصاف في التعرض لساحة سياسية، طبعها في الغالب الاحتقان والتأزم في السنوات الأخيرة، لكن الذكرى التاسعة والخمسين للاستقلال الوطني، والتي احتفت بها موريتانيا، يوم الخميس الماضي (28 نوفمبر)، لها دون شك طعم خاص هذه السنة، بالنسبة لجل الموريتانيين الذين قرأوا فيها

هل تم صرعه واقفا ؟/احمد ولد الشيخ

أربعاء, 27/11/2019 - 02:13

لقد عاد. ومع ذلك، لم نشتق إليه كثيرا. فضل ولد عبد العزيز تقصير نفيه الطوعي ليغوص من جديد في حوض التماسيح. ولكن لم يكن أحد يتخيل أنه سينحط إلى هذا المستوى. نعلم أنه أُجبر على التخلي عن السلطة رغم أنفه، وهو يشعر بالمرارة والانتقام والاستياء. غير أننا اعتقدنا أنه يتمتع بالحد الأدنى من التمييز حتى لا يحاول إغراء الشيطان.

افسح لنا الطريق ،نريد أن نمر /محمد فال ولد سيدي ميله

اثنين, 25/11/2019 - 01:03

 

رجاءً، لا تجازف بِوَطن هش : على جنَباته عصابات وحركات وقنابل وأزيز ومفرقعات.. داخله فئات غاضبة، وأعراق هائجة، وطبقات باكية، وجروح تاريخية لم تندمل بعد.. وهناك، في بئر بلا قاع، غاز أسال كل لُعاب.

توضيح بخصوص سجال حزب الاتحاد من اجل الجمهورية/الاستاذ احمد ولد بدي

أحد, 24/11/2019 - 01:35

 

إن الحراك الدائر اليوم في الساحة الوطنية و الذي يثيره دخول الرئيس السابق "محمد ولد عبد العزيز" إلي حلبة السياسة و خاصة تبنيه لرئاسة الحزب الحاكم يدعو إلي إثارة النقاط التالية:

لنضمد هذه الجراح /الشيخ الخليل النحوي

جمعة, 25/10/2019 - 11:25

العنف الذي قوبل به تطلع بعض شبابنا إلى الاستفادة من حق يفترض أن يكون طبيعيا شرعا وقانونا وعرفا، هو حقهم في مواصلة دراستهم... عنف لا يليق بنا. 

جريمة قمع الطلاب /اكس اكرك

جمعة, 25/10/2019 - 02:00

 

ليست هذه الصور من الانتفاضة الأولى ولا الانتفاضة الثانية في غزة..
الجرحى ليسوا فلسطينيين والجلادون ليسو إسرائيليين..
إنها قوات أمننا الباسلة تقمع الطلاب وما نقموا منهم غير أنهم طالبوا ببعض حقوقهم المشروعة.

الصفحات