في ختام رحلة علاجية استأنفت فيها حياة جديدة من حيواتي المتعددة التي أرجعني ربي بها، لعلي أعمل صالحا، وهو المستعان على ذلك، أزجي الحمد لمستحقه، ربي الذي أحسن بي وكان بي حفيا، وأشهدني من عجائب ألطافه وأفضاله ما لا وفاء بحمده وشكره إلا بمحض فضله وجوده ومنه وكرمه…وصدق من قال:
إذا كان شكري نعمة اللـه نعمة ** علي له في مثلها يجب الشكر